Monday, March 7, 2011

الهروب من النازيون والهاجرة الى امريكة


هاجر اجدادي من المانيا واوستريا طوال الحرب العالمي الثاني. كانت عائلة جدي اريستوكراتات في المانيا: جده كان الرسم المشهور ماكس ليبرمان ووالد جدي عمل طبيبا. لكن عندما وصل الحرب كانوا من اللازم ان يختب من الناتسيون. بقوا في قرية مسيحية مع اسرة بطولية. بعد وقت طويل اصبحوا من الممكن ان يرسل رسالة الى اقارب بعيدون في امريكا يمكنهم ان يساعدوا اسرة جدي مع الهاجرة الى هذا البلد. كان من اللازم ان يتركوا كل ما يملكها في المانية. كثير من صور ماكس ليبرمان احرقت على يد الناتسيون. لم يتكلموا اي كلمة في الانجليزيا عرفوا ان حياة صعبة في الولايات المتحدة اعسن من الموت في معسكرات الاعتقال. الان هو لا يتكلم ان التجربة لكن منذ عدة سنوات اخذ كل العائلة الى القرية حيث اختب. الان هذه القرية في بولانيا لان البحدود غيرت بعد الحرب. منذ هذا السفر جدي لم يعد الى بلده لانه لا يريد الذكريات . لكن وجدنا هناك متحف لليهود وفي قريته زرنا اولاد اناس الذين اجتبوا بعض اليهود في الحرب. في مدينة برلين كان متحف لماكس ليبرمان وبعل المتحف استقبلنا ورانا بعض صوره التي لم كسرت واحرقت.  ء
الزيارة سبب جدي ان يشعر بالحزين واستاق الى وطنه. بعد الوصول الى الولايات المتحدة كان من اللازم ان يبدا من البداية وعمل في  مصنع. هو لا يعرف ما يفكر ويشعر لان في اليد الاولى, هو يكره البلد الذي كرهه لكن  متعه بالخروج وفعله لاجئ. لكن في اليد الثانية هو يعرف ان الناس الذين يعيشون في المانية  واوستريا وبولانلا الان يتذكرون ما فعل اجدادهم. وايضا هو يعرف ان له حياة رائع هنا مع عائلة كبرة ويملك شركة السفر ويعمل في متحف المحرقة. ء       

     

Monday, February 28, 2011

السمك بالوان كثيرة


القصة مفضلي في طفولتي كانت “السمك مع الوان كثيرة“ على يد ماركس فطسر في ١٩٩٢.ء

ولد فطسر في السنة  1960 في مدينة برن في سويطسرلاند. بدا عمله كفنان الكتروني في مدينة زورك. لكن طوال كل حياته اراد ان يكون كاتب كتب اطفال ولذلك في السنة ١٩٨٦ كتب كتابة الاول, “البومة التعبانة” . في السنة ١٩٩٢ كتب ورسم فطسر الكتاب “السمك بالوان كثيرة”. هذا الكتاب عير عياته واصبح مشهور جدا. ء

قصة السمك بالوان كثيرة مثل كثير من الكتاب الاطفال فهو سهل وقصير ولكن الدرس فيه مهم جد١.القصة تبدا مع صفة السمك بالوان كثيرة: هو اجمل سمك في  كل البحر ويحب كل السماك الاخرى ان يشاهد السمك بالوان كثيرة يسبح مع قسرته الجميلة. يوم احد, سمك ازرق صغير يجيء الى السمك بالوان كثيرة ويطلب منه قشرة احدة. لكن السماك بالوان الكثيرة يعرف ان السماك الاخرى فقط احبه بسبب جماله ولذلك هو لا يستطيع ان يعطي حتى احد من قشرته. يسبح السمك الازرق الصغيرة الى السماك الاغرى ويقول اليهم ما حدث وان لاسمك بالوان كثيرة ليس لطيف. والسمك بالوان كثيرة يبدا ان يشعر وحيد جد١ وهو يذهب الاخطبوط الذكي ويطلب منه نصيحة. يقول الاخطبوط انه يجب ان يشارك قشرته مع السماك. بعد وقت وفكرة كثيرة السمك بالوان كثيرة يقر ان يفعل هذا ويجد قريبا ان كل السماك تحبه اكثر من قبل لانها كل جميلة الان وهم يسبحون جميعا ويضحكون ويلعبون. ء

درس القصة هو مهم المشاركة. المشاركة صعبة لاطفال صغيرون وهذه القصي تدرسهم ان الحياة احسن مع اصدقاء وفقط سيكون لهم اصدقاء اذا شاركوا.  السمك بالوان كثيرة يستمتع عندما السماك تشاهده لكن هو كان يشعر بالوحيدة عندما لم يشرك. لكن في النهاية هو تعلم ان يشارك وتعلم ان كيف يكون سعيد.ء

Monday, February 7, 2011

العطلة الشتوية الماضية





قبل العطلة الشتوية الماضية كنت تعبانة جدا- تعبانة من الدراسة ومن المرض ومن الحياة المشغولة. كنت تعبانة في القلب ولذلك العطلة حضرت في وقت مثالي.  في العطلة قضيت وقت كثير مع اسرتي واصدقائي مثل كل طالبة اخرة. لكن ايضا عملت كثيرا بوظيفتي كحرسة (منقذة في ال سباحة؟) وبان اساعد الشركة-ليس-لفلوس التي اعمل لها كمعيدة. كويس, كنت مشغولة جدا ولا كانت عطلة حقيقية لكن تعلمت شيء عن نفسي: اذا استمتعت ما افعل فعلا فلم يشعر مثل شغل. اصبحت تعبانة جدا في الفصل الدراسي لاني ما استمعت بما فعلت. ء
لذلك قضيت العطلة فعلت اشياء التي تعطيني السعادة. الهواية مفضلتي هي الفن. قضيت كثير من الوقت رسمت في غرفتي . احب ان ارسم صور سياطل, مدينة مفضلي في العالم. ايضا احب ان ارسم قصص من كتب احبها وايضا صور اشخص في حياتي. ء
باضافة الى الفن, سبحت كل يوم وشاهدت اولاد جيراني وعملت. جزء مفضلي كان سفر مع اصدقائي الى البحر لراس السنة. سافرنا هناك في سيارتي قديمة وبقانا في بيت استأجرناها لليلى احدى. اشترينا العاب نارية من ال”رز” (منطقة الهنود) واستخدمناها جانب البحر وشاهدناها. ء
ايضا عملت مع ابي باصلاح المطبخ. هو مهندس وفعل كل المطبخ عندما كنت بنت صغيرة. ابي رجل ممتز وذكي ولطيف لكن لنا “اختلاف”. لكنا دائما سعيدون عندما نعمل معا. والدي اصلع واشيب وطويل ونحيل. شكله ليس مثل شكلي معظم الوقت. شكلي اكثر مثل شكل والدتي” شعرنا بني ونحن ليس طويلات وليس قصيرات. لكن والدتي دائما تقول اني “بنت والدي”--ان شكلي مثل شكله في كيف نرا وايضا شخصياتنا-- عندما نعمل معا. ء