هاجر اجدادي من المانيا واوستريا طوال الحرب العالمي الثاني. كانت عائلة جدي اريستوكراتات في المانيا: جده كان الرسم المشهور ماكس ليبرمان ووالد جدي عمل طبيبا. لكن عندما وصل الحرب كانوا من اللازم ان يختب من الناتسيون. بقوا في قرية مسيحية مع اسرة بطولية. بعد وقت طويل اصبحوا من الممكن ان يرسل رسالة الى اقارب بعيدون في امريكا يمكنهم ان يساعدوا اسرة جدي مع الهاجرة الى هذا البلد. كان من اللازم ان يتركوا كل ما يملكها في المانية. كثير من صور ماكس ليبرمان احرقت على يد الناتسيون. لم يتكلموا اي كلمة في الانجليزيا عرفوا ان حياة صعبة في الولايات المتحدة اعسن من الموت في معسكرات الاعتقال. الان هو لا يتكلم ان التجربة لكن منذ عدة سنوات اخذ كل العائلة الى القرية حيث اختب. الان هذه القرية في بولانيا لان البحدود غيرت بعد الحرب. منذ هذا السفر جدي لم يعد الى بلده لانه لا يريد الذكريات . لكن وجدنا هناك متحف لليهود وفي قريته زرنا اولاد اناس الذين اجتبوا بعض اليهود في الحرب. في مدينة برلين كان متحف لماكس ليبرمان وبعل المتحف استقبلنا ورانا بعض صوره التي لم كسرت واحرقت. ء
الزيارة سبب جدي ان يشعر بالحزين واستاق الى وطنه. بعد الوصول الى الولايات المتحدة كان من اللازم ان يبدا من البداية وعمل في مصنع. هو لا يعرف ما يفكر ويشعر لان في اليد الاولى, هو يكره البلد الذي كرهه لكن متعه بالخروج وفعله لاجئ. لكن في اليد الثانية هو يعرف ان الناس الذين يعيشون في المانية واوستريا وبولانلا الان يتذكرون ما فعل اجدادهم. وايضا هو يعرف ان له حياة رائع هنا مع عائلة كبرة ويملك شركة السفر ويعمل في متحف المحرقة. ء
الزيارة سبب جدي ان يشعر بالحزين واستاق الى وطنه. بعد الوصول الى الولايات المتحدة كان من اللازم ان يبدا من البداية وعمل في مصنع. هو لا يعرف ما يفكر ويشعر لان في اليد الاولى, هو يكره البلد الذي كرهه لكن متعه بالخروج وفعله لاجئ. لكن في اليد الثانية هو يعرف ان الناس الذين يعيشون في المانية واوستريا وبولانلا الان يتذكرون ما فعل اجدادهم. وايضا هو يعرف ان له حياة رائع هنا مع عائلة كبرة ويملك شركة السفر ويعمل في متحف المحرقة. ء